New Page 1

طالبت عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين د. مريم أبو دقة، القيادة الوطنية لعقد اجتماع عاجل لإقرار آلية لإشراك أهلنا في القدس المحتلة في الانتخابات، مشيرةً إلى أن الاحتلال لن يعطينا الإذن لإجرائها في القدس وهذا حق ينتزع. وأكدت أبو دقة في تصريحات عبر صوت الشعب أن موقف الجبهة الشعبية واضح بهذا الشأن من حيث عدم التنازل عن هذا الحق. وشددت أبو دقة على أن كل المحاولات التي يجريها الاحتلال هي جزء من سياسته لسلخ القدس


بدأ اول استخدام لمصطلحي اليمين واليسار في أعقاب الثورة الفرنسية في 1789م . واكتسب كل منهما معناه الاصطلاحي من المواقع التي جلس فيها ممثلو القوى الاجتماعية والسياسية داخل الجمعية الوطنية الفرنسة (البرلمان) التي تشكلت بعد الثورة . حيث جلس المحافظون الذين كانوا يمثلون النبلاء ورجال الدين على يمين منصة المجلس فتمت تسميتهم باليمينين . فيما جلس المنادون بتغيير النظام الملكي وإدخال إصلاحات جذرية على النظام على يسار المجلس فسموا بال


"أنا الأرض والأرض أنت خديجة! لا تغلقي الباب لا تدخلي في الغياب سنطردهم من إناء الزهور وحبل الغسيل سنطردهم عن حجارة هذا الطريق الطويل سنطردهم من هواء الجليل". كتب محمود درويش هذه الأبيات تحيّة لشهداء يوم الأرض، ومن بينهم الشهيدة خديجة شواهنة، تلك من بين آلاف السطور التي خطت حول هذا اليوم الخالد في ذاكرة الشعب الفلسطيني، لأنه تحديدًا يتعلق بمعنى كون هذه المجموعة البشرية ليست مجرد أقلية أو أقليات متناثرة، أ


في مثل هذا اليوم من عام ١٩٧٨ رحل عن عالمنا القائد التاريخي الاستثنائي والمميز، الدكتور وديع حداد. نعم رحل القائد والثائر المتمرد، رحل فارس الفرسان، رحل من ادخل الرعب في قلوب الاعداء، رحل من ادخل استراتيجية جديدة في مواجهة الاعداء. استراتيجية وراء العدو في كل مكان، رحل من حمل القضية الفلسطينية الى كافة انحاء العالم، رحل من كنا في زمنه نخيف ولا نخاف، وأصبحنا اليوم نخاف ولا نخيف، رحل صاحب المدرسة الاممي


-"يمكنك قتل ثوري ولكن لا يمكنك أبدا قتل الثورة" فريد هامبتون ،قائد تنظيم «الفهود السّود» في إلينوي (شيكاغو)،اغتالته عناصر الشرطة الأمريكية في بيته عام 1969. -"وديع حداد...إنه الزعيم التاريخي الذي لا مثيل له، وهو المنظر والمخطط والمنسق لتلك الاستراتيجية الرائعة لزعزعة العدو عبر نقل الحرب لمكان تواجده وعبر الجبهات ومن خلال هجمات الكوماندوس المحددة الاهداف والمدمرة انه معلمنا جميعا". إلييتش راميريز سانشيز " كارلوس" المناضل


أكَّد مسؤول الدائرة السياسيّة في الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين د.ماهر الطاهر، مساء يوم الخميس، أنّ "المدخل السليم لإنهاء الانقسام الفلسطيني ليس الانتخابات التشريعيّة، هذا رأينا وما زال، بل إنّ انهاء الانقسام يبدأ بشكلٍ أساسي بالحديث في عنوان منظمة التحرير الفلسطينية ولابد من رسم برنامج سياسي جديد على قاعدة الغاء اتفاقات أوسلو وسحب الاعتراف بالكيان الصهيوني ووقف التنسيق الأمني وعدم العودة إلى المفاوضات العبثيّة". ولفت الطاهر


نظرًا لخصوصية القضية الفلسطينية، آخذين بعين الاعتبار طبيعة الحركة الصهيونية، كمشروع إمبريالي وأهدافها المباشرة في فلسطين والوطن العربي قي إطار ليس فقط استراتيجيتها الخاصة، بل كجزء ومكون اساسي من الاستراتيجية الكونية الإمبريالية، يفرض على القوى الوطنية الحقيقية والثورية التي تتعامل مع الثورة كعلم، وليس كفن الممكن؛ أن تغرف من تراث شعبنا على مر العقود ومن تجربتها النضالية الحديثة: السياسية والفكرية و "التفاوضية"، وأن لا تبحث عن


يقال ان شجرة واحدة لا يمكنها ان تصنع غابة. وفي الوقت الذي يرتفع فيه مؤشر الخطر على القضية الفلسطينية والحقوق الوطنية وحق العودة، ولأن المشروع الصهيوني يسعى ليلاً نهاراً لمحاربة الشعب الفلسطيني في كل موقع وساحة وميدان ومستوى، مستنداً إلى خطوطه الحمر، لا عودة للاجئين ولا للدولة الفلسطينية المستقلة ولا للقدس عاصمتها ولا لحق تقرير المصير، فإن جوهر الرؤية المطلوبة هي التي تقوم على اساس بعث الوطنية وروح الوحدة لدى الشعب الفلسطيني،


قال القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عمر شحادة، مساء اليوم الثلاثاء، إن الجبهة تسعى لتشكيل قطب شعبي ديمقراطي أو تحالف واسع، لا يقوم على أساس الرقص على حبال السلطة وأوسلو والنضال السلمي. وأضاف شحادة، في تصريحات صحفية، "الجبهة لا تقبل أن يتستر البعض بالنضال السلمي للتنسيق الأمني، ولذلك نقول أن التحالفات يجب ان تستند لبرنامج سياسي بصيغة قادة شعبنا الحقيقيون داخل الاسر، بما يخدم البرنامج الوطني، ليكون جسراً نحو التحرر لا


لسبعة عقود ونيف والشعب الفلسطيني يعيش لاجئًا في الشتات، بعيدًا عن أرضه، وحل محله شعب آخر جاءها من بلاد أوروبا وشمال أفريقيا والشرق الأوسط، والاتحاد السوفياتي لاحقًا،كما ما زلنا نشهد تدفقًا لهذا الشعب اليوم من أثيوبيا، بحجة بناء دولة إسرائيل المزعومة على أرض فلسطين. خلال كل تلك العقود كان وما زال الشعب الفلسطيني يناضل من أجل استعادة أرضه، وبمساعدة بعض الدول والوطنيين الذين ما زالوا يؤمنون بقدسية حق الفلسطينيين في استعادة


كامل مهنا في كتابه الجديد "الصحة من نيران الحرب إلى تداعيات الجائحة إخراج الحق في الصحة من التسليع تمهيداً لعالم أكثر أمانا الكتاب: "الصحة من نيران الحرب إلى تداعيات الجائحة، مؤسسة عامل والقطاع المدني يواجهان تفكك المجتمع اللبناني الكاتب: د. كامل مهنا الناشر: مؤسسة عامل الدولية ودار الفارابي، بيروت 2021 تتابع مؤسسة عامل الدولية ودار الفارابي إصدار كتب جديدة للدكتور كامل مهنا، رئيس المؤسسة والمنسق العام لتجمع الهيئات الأ


قال عمر شحادة القيادي في الجبهة الشعبية، لوطن، إن الجبهة حتى اللحظة تقيم ما جرى في اجتماع القاهرة، وبناء على نتائج تقييمها ستقرر المشاركة في الانتخابات المقبلة من عدمها، مبينا أن الشعبية أكدت على اهمية عقد اجتماع آخر، في شهر آذار المقبل، للقوى الوطنية السياسية والاجتماعية التي شاركت في اجتماع القاهرة، من أجل تعزيز الفهم والوحدة حول برنامج سياسي مقاوم، بحيث تكون أداة بناء هذا البرنامج هي منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي


أكدت عضو المجلس التشريعي النائبة خالدة جرار أنّ الأسيرات يواصلن الضغط على إدارة مصلحة السجون الصهيونيّة من أجل إعادة الأسيرتين فدوى حمادة ونوال فتيحة من الزنازين الانفرادية للأقسام العاديّة. وأكَّدت جرار في رسالةٍ لها من سجن "الدامون" وصلت مركز حنظلة، أنّ "31 أسيرة تلقين التطعيم باللقاحات التي تقول إدارة مصلحة السجون إنها مُضادة لفايروس كورونا في حين رفضت 6 أسيرات ذلك بسبب ظروفهن الصحية الخاصة". ولفتت جرار إلى أنّ "الأسيرا


وصلت أعداد الوفيات بفيروس كورونا حول العالم حتى صباح اليوم الجمعة، نحو 2 مليون وأكثر من 379 ألف حالة وفاة بالفيروس. وبينت أحدث الإحصائيات صباح اليوم، وصول أعداد الإصابات حول العالم نحو 108 ملايين وأكثر من 299 ألف إصابة، تعافى منهم نحو 80 مليون ونصف. وتواصل جائحة كورونا تفشيها في 219 دولة وإقليما ومنطقة حول العالم، وسجلت دول العالم أمس الخميس، استقراراّ في عدد الاصابات الجديدة المكتشفة، وتراجعاً طفيفاً في عدد الوفيات، مقارن


الوضع الفلسطيني يمر في أخطر أزمة طيلة مسيرة الحركة الوطنية الفلسطينية؛ أزمة تطال جميع مكونات المجتمع الفلسطيني؛ الفصائل الفلسطينية؛ الاتحادات النقابية والمهنية؛ المؤسسات والجمعيات، وحتى الإنسان الفلسطيني؛ الكل في ضياع؛ الكل مربك؛ الكل يبحث عن المخرج. أزمة بدأت مع الجرثومة السرطانية بالرهان على الحل السياسي بالترويج للبرنامج المرحلي (النقاط العشرة) كمدخل لفهم الواقع والتعامل معه بموضوعية؛ تعزز هذا النهج "الواقعي" بعد زيارة ا