هذا الشخص مجرم حرب، اسمه "شموئيل هيلس"، يداه ملطخة بإعدام عشرات الاسرى بدم بارد في النكبة، وبدل ان تتم معاقبته يتم تكريمه, نجح حتى اليوم بالتهرب من العقاب, أرواح الشهداء الابرياء, أطفال وشيوخ ورجال، ما زالت تطالب بملاحقته وتقديمه للعدالة بتهمة جرائم ضد الانسانية.
في نهاية شهر تشرين الاول من عام 1948 احتل الجيش الاسرائيلي قرية حولا اللبنانية، وقام بتهجير معظم أهلها، بقي في القرية نحو 100 من سكان البلدة، تم أسر واحتجاز