New Page 1

طالب الائتلاف الأهلي في مدينة القدس المحتلة الفرق الأوروبية مقاطعة بطولة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم تحت سن الـ 21 في (اسرائيل)، وذلك احتجاجاً على سياسات الاحتلال وانتهاك حقوق الشعب الفلسطيني وبشكل يومي. كما طالب بيان خاص للائتلاف اليوم الأربعاء، الدول المشاركة بالعودة عن قرارها بالمشاركة والقيام بالتزاماتها الدولية تجاه المعاهدات الدولية التي تدعو إلى وقف انتهاكات حقوق الإنسان. من جهة ثانية، دعا طالب البيان اتحاد كرة


تستوقف حركات بهلوانيه يقوم بها مراهقون يتسابقون على زلاجات «سكيت بورد» فوق رصيف الكورنيش الضيق على شاطئ مدينة غزة عشرات المشجعين الذين يشاهدون هذه الرياضة للمرة الأولى في القطاع. ومع اقتراب موعد غروب الشمس يتجمع عشرة شبان صغار لممارسة هوايتهم على الكورنيش الممتد لكيلومترين على الشاطئ. مؤمن البنا (19عاماً) كان سعيداً لأنه واحد من هؤلاء المتزلجين الذين انتظروا طويلا قبل الحصول على حذاء رياضي بزلاجة «سكيت بورد»، ويقول «اعشق


في عام واحد فقط .. تحوّلت أحزان بايرن ميونيخ الألماني إلى أفراح .. العام الماضي سقط العملاق البافاري في المباراة النهائية أمام نادي تشيلسي الإنجليزي في المباراة النهائية بركلات الترجيح .. ولكن لأن الألمان لا يعرفون المستحيل .. فقد عاد لاعبو بايرن ومدربهم يوب هانكس من رحم المعاناة إلى القمة .. فبعد الخسارة مرتين في المباراة النهائية الأولى أمام انتر ميلان الإيطالي في عام 2010، والثانية أمام البلوز في عام 2012، إلا أن عام 2013


خلال مشاركته في حفل الافتتاح الرسمي من بطولة كأس كرة القدم الموحد للأولمبياد الخاص للشرق الأوسط وشمال افريقيا رفع الاسطورة الارجنتينية مارادونا الوشاح الفلسطيني عالياً بعدما اهداه اياه القنصل العام لدولة فلسطين في دبي، قاسم رضوان. وكان مارادونا في فترة سابقة رفع العلم الفلسطيني عالياص بعد انتهائه من حصة تدريبية مع الوصل الاماراتي مؤكداً دعمه للقضية الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني.


يحتاج برشلونة الإسباني إلى معجزة حقيقية لكي يقلب تخلّفه ذهاباً أمام بايرن ميونيخ الألماني (0-4)، عندما يستضيف الفريق البافاري في معقله "كامب نو" غداً الأربعاء، في موقعة قد تخلّد في أرشيف الكرة العالمية إذا حدث ما يستبعده الجميع ويصنّفونه في خانة "شبه المستحيل". ولم يسبق لأيّ فريق في تاريخ دوري أبطال أوروبا أن نجح في قلب تخلّفه بفارق أربعة أهداف ذهاباً إلى فوز في مصلحته، ومن هنا تكمن صعوبة مهمّة الفريق الكتالوني خصوصاً أنّ