تكاثفت في المدة الأخيرة الاعتداءات الصهيونية على الشعب الفلسطيني في الضفة وغزة وأيضا في أراضي 1948 وتحديدا بالقدس أين امتدت الأيدي الصهيونية إلى المسجد الاقصى وأغلقته بعد إيقاف إمامه الأكبر، كما أغلقت دور العبادة المسيحية، وهو ما لم تتجرأ عليه منذ سنة 1969، تاريخ حرق المسجد الأقصى. تم كلّ هذا على خلفية العملية الفدائية البطلة التي نفّذها أبناء فلسطين الأبرار، هذه العملية التي تعرّضت إلى الإدانة ساعات بعد تنفيذها من قبل محمود